بارك الله في الشيخ الوالد أبي قتادة الفلسطيني على كلمته: حب ونصيحة إلى أهل غزة
فتلك الكلمات حملت بشريات ورفعت الهمم
وتنم على وعي صاحبها بحقيقة الصراع وكيفية إدارة اصطفاف الأمم في وجه أعدائها
كيف لا وهو إمام في علم السنن صاحب تجارب سابقة، من العلماء الفضلاء الحكماء الذين استفدنا منهم كثيرا في مسيرتنا
والشيخ وأمثاله من هؤلاء الجبال لا يحتاجون إلى شهادة ممن هو مثلي ولكن ودت انه لو اضاف على كلمته شيء من التفصيل بمصالحة المجاهدين مع بعضهم
كصلح الجهاديين مع حماس بدل من اللهث خلف المصالحة مع العلمانيين باعة فلسطين، بل وتشويه المجاهدين ومحاربتهم وعدم الرضا بالجلوس الرسمي معهم! لحل القضايا العالقة أو دفع العدو الصائل
ويا حبذا لو أفرد الشيخ بهذا الشأن كلمة لعلها تجد قبولاً عند الجميع
ويبقى على تواصل دائم مع الجميع ليعرف تفاصيل واقع الساحة
جزاه الله عنا خير الجزاء
حسين عودة
أبو ملهم الغزي
2018/02/07